5 Essential Elements For أسباب الفجوة بين الأجيال
5 Essential Elements For أسباب الفجوة بين الأجيال
Blog Article
استخدام التكنولوجيا: بينما يتواصل الجيل الجديد بسهولة عبر تطبيقات مثل "تيك توك" و"إنستغرام"، يفضل الجيل الأكبر التحدث عبر الهاتف أو اللقاءات المباشرة.
الاهتمام بعقد دورات الإرشاد الأسري، وتثقيف الآباء بالثقافة التي تمكنهم من تربية جيل الأبناء تربية صحيحة.
هذا الغلاء يتسبب في انشغال الأب بالعمل على حساب دوره في مشاركة أبنائه أبسط مواقفهم الحياتية اليومية، مما يخلق حالة من عدم الانسجام والشعور بالغربة والوحشة بينهم، وتصبح العلاقة بين الأب وأبنائه علاقة مادية بحتة، تفتقر إلى جانب الحب والعطف والاحتواء.
> "العالم يتغير بسرعة، والأجيال تختلف في رؤيتها لهذا التغيير، ولكن الحوار والتفاهم يمكن أن يجمع الجميع."
ولعل العامل الاقتصادي هو أكبر عامل لانتشار الجريمة في المجتمعات، ولكننا في هذه الورقة بصدد التعرض للأسباب الاجتماعية والنفسية. وهنا يمكننا تعديد أسباب انتشار الجريمة في المجتمعات في التنشئة غير السوية للأفراد داخل الأسرة، والخلل في تكوين الشخصيات، وانشغال الآباء بأعباء الحياة المادية عن القيام بدورهم في التربية، وعدم إشباع الأبوين للجانب العاطفي عند الأبناء، وزيادة الخلافات الأسرية، وارتفاع معدلات الطلاق، وتشرد الأبناء، والتسرب من التعليم، وانتشار ظاهرة أطفال الشوارع، وضعف الوازع الديني والفهم الخاطئ للدين.
الجيل الأصغر يفضل المرونة والتكنولوجيا، بينما يركز الجيل الأكبر على الالتزام بالقواعد والأساليب التقليدية.
فالأسرة هي نظام متكامل يشمل أدوارًا تبادلية بين أفراده، ويتحدد مستوى نجاح أو إخفاق النظام الأسري في تأدية وظائفه بمدى إدراك كل فرد من أفراد الأسرة لأهمية دوره في أسرته.
تقدم دراسة علماء الاجتماع لظاهرة صراع الأجيال نموذجًا نظريًا ومقترحات بحثية تشرح كيف تؤدي الاختلافات المتصورة بين الأجيال إلى أنواع من التوترات الشخصية وكيف يستدعي الأفراد استراتيجيات مختلفة لإدارة هذه التوترات، وعلى الرغم من إنه يُفترض غالبًا أن ظاهرة الصراع بين الأجيال هي نتيجة الاختلافات بين الأجيال المتعاقبة، إلا أن القليل من العلماء قدموا تفسيرًا نظريًا لسبب وكيفية ظهور مثل هذا الصراع، ومع ذلك فإن فهم هذه الآليات هو خطوة ضرورية في إدارة الصراع بين الأجيال.
أصبح تطبيق إنستجرام ساحة للتباهي المجتمعي والسعي لتقديم الصورة المثالية للحياة المرفهة. وحقيقة الأمر أن الحياة لا تكون بهذه السعادة والنقاوة والصفاء وراحة البال في الواقع، وإنما ??? ???????? هذه هي الصورة التي يصدرها التطبيق لجمهوره.
وتزداد تلك الصراعات بزيادة التحولات الاجتماعية والثقافية في المجتمعات. وعادة ما تقف هذه التحولات في صف الجيل الأصغر القادر على التعاطي مع مستجداتها، مما يخلق العديد من السجالات بين الجيل الأكبر والجيل الأصغر ويقلل من ساحات الالتقاء بينهما.
وتحدث الفجوة الجيلية بسبب التباين والاختلاف والتباعد بين أفراد ينتمون إلى جيلين مختلفين، فكراً ورأياً وقيماً وتوجّهاً في المنظور الثقافي والسياسي والاجتماعي وفي السلوك والتوجّهات.
يمكن أن يلجأ الأبناء إلى أشخاص أكثر تفهماً لهم حتى وإن كانوا من خارج العائلة وهذا قد يعرضهم للمخاطر.
استخدم "لارس" برنامجاً تطبيقياً في شركته البلجيكية لتأسيس المشاريع، تحت اسم "بريس-ماستر".
وبالقياس على الحالة المصرية، نجد غياب الوعي الديني بين أفراد الشعب، وخاصَّة بين الشباب، حتى وإن بدت عليهم سمات التدين. ونجد التشويه المتعمد لتعاليم الدين الإسلامي مِن قِبَل الإعلاميّين الموالين للنظام الحاكم، وأيضًا مِن قِبَل مَن يسمون أنفسهم بالدعاه الجدد.